دعای مجرب روز دوشنبه در سپاس و ستایش خداوند متعال
امروز و در این مطلب از سایت دعا شفا راهگشایی می خوانیم برای تمامی مشکلات، سختی ها و گرفتاری های زندگی که گاه انسان را از پای در می آورد و شرایط زندگی را برایش سخت می کند؛ در ادامه دعای مجرب روز دوشنبه در سپاس و ستایش خداوند متعال را می توانید به صورت کامل مشاهده فرمائید. قطعا خواندن این دعا ها هر روز از هفته ی شما را بهتر از دیروز می کند.
دعای مجرب روز دوشنبه در سپاس و ستایش خداوند متعال,دعای روز دوشنبه مجرب,دعای روز دوشنبه با صدای فرهمند,دعای روز دوشنبه برای مدرسه,دعای روز دوشنبه حضرت زهرا,دعای روز دوشنبه سماواتی,دعای روز دوشنبه امام حسین,دعای روز دوشنبه برای حاجت,دعای روز دوشنبه امام حسن,دعای روز دوشنبه با صدای استاد فرهمند,دعای روز دوشنبه با ترجمه فارسی,دعای روز دوشنبه امام سجاد,دعای روز دوشنبه پرخیر,دعای روز دوشنبه دانلود,دعای روز دوشنبه چیست,دعای روز دوشنبه اول ماه,دعای روز دوشنبه با صوت,دعای روز دوشنبه یا قاضی الحاجات,
دعای مجرب روز دوشنبه در سپاس و ستایش خداوند متعال
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُشْهِدْ أَحَدا حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا اتَّخَذَ مُعِينا حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِي الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِي الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَ الْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَ انْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِرا مُتَّسِقا وَ مُتَوَالِيا مُسْتَوْسِقا [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَدا وَ سَلامُهُ دَائِما سَرْمَدا اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِي هَذَا صَلاحا وَ أَوْسَطَهُ فَلاحا وَ آخِرَهُ نَجَاحا،
وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُكَ فِي مَظَالِمِ عِبَادِكَ عِنْدِي فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِكَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِي نَفْسِهِ أَوْ فِي عِرْضِهِ أَوْ فِي مَالِهِ أَوْ فِي أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِدا وَ حَيّا كَانَ أَوْ مَيِّتا فَقَصُرَتْ يَدِي وَ ضَاقَ وُسْعِي عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَ التَّحَلُّلِ مِنْهُ،
فَأَسْأَلُكَ يَا مَنْ يَمْلِكُ الْحَاجَاتِ وَ هِيَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّي بِمَا [بِمَ] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَوْلِنِي فِي كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِي أَوَّلِهِ بِطَاعَتِكَ وَ نِعْمَةً فِي آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاهُ